أُشاغِلُ قَسْوَةَ الآلامِ: ما الضَيْرُ؟ سَتصحو أُمَّتي يَوماً وِعُمْري دُونَ صَحْوَتِها هُوَ النَّذْرُ ·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق